لقد استخدم المدير التنفيذي قناته الخاصة به في "يوتيوب" لمناقشة الاستراتيجيات مع العاملين والحصول على تقييمهم ومقترحاتهم حول المشاهد المعروضة.
التحدث القليل من الآباء لأبنائهم: وغالبًا ما يكون تأنيبًا أو صراخًا أو أوامر ما يجعل الأسرة متوترة ومشحونة وتفقد الحوار.
استضف وجبة غداء وتعلم مناقشة الاختلافات بين الأجيال وكيف تتجلى في مكان عملك.
قم بواجبك المنزلى ، وثقف نفسك وفريقك حول الفروق الدقيقة لكل جيل ، تحدث عن التفضيلات والأنماط مع اصدقاءك مع اتخاذ نهج أكثر استراتيجية للتواصل والعمل معًا.
احتجت إلى ضبط مداولاتي الفردية معهم وتقديم أفكار عن كيفية تحسين العمل. كانت استراتيجيتي تعتمد على البحث عن نصائح يمكنني أن أقدمها أسبوعياً."
العامل الآخر الذي أثر في الفجوة بين انواع الأجيال هو زيادة تنقل المجتمع ، في الأجيال السابقة ، لم يكن المجتمع متحركًا جدًا ، بقي معظم الناس في نفس المنطقة أو البلد ، كان هناك اتصال ضئيل مع الناس خارج المنطقة العامة للفرد ، كما كان الوصول إلى المعلومات من الثقافات الأخرى محدودًا ، ومع ذلك ، مع التقدم المتزايد للتكنولوجيا ، بدأ الناس في التعرف على أشياء جديدة.
فجوة بين الأبناء والآباء: وهو ما يجعل الآباء لا يفهمون احتياجات أبنائهم فيصلون إلى طريق مسدود، فالأم لا تفهم ابنتها والأب- أيضًا- لا يفهم ابنه.
التوعية اللازمة للأب والأم بضرورة الاهتمام المبالغ لتربية أبنائهم على القيم والمبادئ التي تعلموها في الصغر، لأن أسباب الفجوة بين الأجيال تبدأ أولًا من تقصير الآباء في حق أبنائهم.
وتتعدد أسباب الاختلاف بين الأجيال القديمة والجديدة، فالآباء غاضبون من أبنائهم والأبناء غاضبون من آبائهم، وهذا الاختلاف في ???????? الواقع اليومي قد يخلق نوعًا من المواجهة والتصادم، ويعود ذلك إلى:
بدأ الناس في تجربة ثقافات أخرى من خلال التلفزيون والموسيقى، وجعلت مواقع الويب من السهل على الأشخاص التواصل مع الآخرين حول العالم أكثر من أي وقت مضى، كما أدى إدخال وسائل التواصل الاجتماعي إلى تسهيل الاتصال، وبدأ الناس في تحدي عاداتهم التقليدية واعتماد بعض هذه القيم الثقافية الجديدة في قيمهم الخاصة، ونتيجة لذلك أدى ذلك إلى نزاعات ومشاكل بين الأجيال المختلفة فيما يعرّف بمفهوم فجوة الأجيال في علم النفس.
أمَّا الفجوة الجيلية فيمكن تعريفها على أنها الصراعات القائمة على التناقضات في الأفكار والقناعات والاختلافات القيمية والسلوكية بين الأجيال، والتي تنعكس بوضوح على التفاعلات الاجتماعية بين أفراد المجتمع بفئاته العمرية المختلفة ذات المصالح المتباينة.
التعليم ونظام العمل تطورا بشكل ملحوظ في العقود الأخيرة. الجيل القديم اعتمد على التعليم التقليدي والمهن المستقرة طويلة الأمد، بينما يفضل الجيل الجديد التعليم المرن والمهن التي تتيح الإبداع والعمل عن بُعد.
استخدم "لارس" برنامجاً تطبيقياً في شركته البلجيكية لتأسيس المشاريع، تحت اسم "بريس-ماستر".
الفجوة الجيلية تعني التباين الثقافي والاجتماعي بين الأجيال المختلفة. يظهر هذا التباين في القيم، المعتقدات، طريقة التفكير، والتفاعل مع العالم من حولهم.